وصلت سدرة بعد رحلة طويلة، إلى بيت جدتها في الجليل، كانت متشوقة لدخول البيت لِأوَّلِ مَرَّةٍ فِي حَياتِها. وقَفَتْ أمَامَ أسْوَارِه، ثُمَّ اسْتَحْضَرَتْ كَلِمَاتِ جَدَّتِهَا: “مِفْتَاحُ الْبَيْتِ فِي صُنْدُوقٍ؛ الصُّنْدُوقُ مَدْفُونٌ تَحْتَ شَجَرَةِ الزَّيْتونِ الْكَبِيرَةِ، لَكِنِ انْتَبِهِي يَا “سِدْرَةُ”! إنَّه لَيْسَ كَأيِّ صُنْدُوقٍ”.
تعرفوا على سرّ هذا الصندوق، وكيف نقل سدرة في رحلة مذهلة عبر تاريخ فلسطين.
تأليف الدكتورة أسماء نجيب والأستاذة يمام خرتش
والرسامة المبدعة الفنانة جمان غزال
اصدار: دار المستقبل للتعليم الالكتروني


المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.